نوران نور
09-07-2023, 03:51 AM
أعراض ارتخاء أربطة الركبة
أعراض ارتخاء أربطة الركبة (https://dramramal.com/%d8%a3%d8%b9%d8%b1%d8%a7%d8%b6-%d8%a7%d8%b1%d8%aa%d8%ae%d8%a7%d8%a1-%d8%a3%d8%b1%d8%a8%d8%b7%d8%a9-%d8%a7%d9%84%d8%b1%d9%83%d8%a8%d8%a9/)
عندما يصاب أحد الأفراد بارتخاء في أربطة الركبة فإن ذلك قد يتسبب في حدوث نزيف موضعي في المنطقة التي تكون محيطة بالركبة، بالإضافة إلى أنه سيظهر تورم والتهاب في الساق المصابة، وسيبدأ المصاب في الشعور بألم شديد تزداد حدته إذا كان يحاول التحرك.
بالإضافة إلى أن المصاب بارتخاء في أربطة الركبة يكون غير قادر على الاتزان أثناء المشي لكونه لا يتحمل الضغط الذي يتسبب فيه وزنه على الركبة، وهذا يجعله يشعر بوجود خلخلة في الركبة ويفقد القدرة على الاتزان.
التهاب اربطة الركبة
عندما يشكو أي شخص من التهاب أربطة الركبة فإنه لا يكون من الصعب التعامل مع هذا الأمر، على العكس تماماً فإن هناك بعض الطرق البسيطة للغاية التي يمكن التعامل بها والتي سوف تقلل من حدة الالتهابات والألم الناتج عنها، وإليك بعض من تلك الطرق:
الحلول المنزلية: يحدث الالتهاب في الأساس نتيجة للإفراط في الحركة وإهلاك الأوتار ولهذا فإن الراحة أساس العلاج ولهذا يجب تجنب القيام بأي مجهود زائد لبضعة أيام حتى يهدأ الالتهاب، مع القيام بكمادات ثلج أثناء ذلك لكونها فعالة في تخفيف الألم والتقليل من التورم.
تجنب الجلوس لفترة طويلة: الإفراط في الراحة قد يؤتي نتائج عكسية خلال فترة العلاج وقد يصيب الركبة بالتصلب نتيجة زيادة الضغط على الأوتار لكثرة الجلوس، ولهذا يجب التحرك بشكل خفيف من حين إلى آخر.
العلاج باستخدام موجات الضغط: خلال هذا العلاج يتم القيام بتوجيه موجات الضغط نحو الأوتار الملتهبة مما يساعد على وصول الدم إليها بطريقة جيدة وتحسين عملية الشفاء، تلك الطريقة تكون فعالة في العلاج بشكل كبير وتقلل من فرصة التدخل الجراحي ولا يوجد له أية أعراض جانبية.
الأدوية: هناك بعض الأدوية التي يتم وصفها من أجل التقليل حدة الالتهابات وتخفيف الألم.
المساج: عمل بعض حركات التدليك الخفيفة على منطقة الإصابة يكون له دور مهم للغاية في التخفيف من حدة الألم وتعزيز الدورة الدموية في المنطقة المصابة.
العلاج الطبيعي: يكون مهماً للغاية سواء أكان هناك تدخل جراحي أم لا لكونه يساعد على تقوية العضلات التي تكون محيطة بالركبة ويزيد من مرونتها ويسهل من تدفق الدم والغذاء إليها مما يسرع من عملية شفائها.
حقن الستيرويدات: قد يتم استخدامها في حالات الألم الشديد لكون مفعولها يظل سارياً حتى مرور بضعة أسابيع.
الجراحة: إذا لم تنجح أي من الطرق التي يقوم الطبيب بوصفها في العلاج فهنا يكون التدخل الجراحي أمراً لا بد منه من أجل التخلص من المشكلة بشكل نهائي.
أعراض ارتخاء أربطة الركبة (https://dramramal.com/%d8%a3%d8%b9%d8%b1%d8%a7%d8%b6-%d8%a7%d8%b1%d8%aa%d8%ae%d8%a7%d8%a1-%d8%a3%d8%b1%d8%a8%d8%b7%d8%a9-%d8%a7%d9%84%d8%b1%d9%83%d8%a8%d8%a9/)
عندما يصاب أحد الأفراد بارتخاء في أربطة الركبة فإن ذلك قد يتسبب في حدوث نزيف موضعي في المنطقة التي تكون محيطة بالركبة، بالإضافة إلى أنه سيظهر تورم والتهاب في الساق المصابة، وسيبدأ المصاب في الشعور بألم شديد تزداد حدته إذا كان يحاول التحرك.
بالإضافة إلى أن المصاب بارتخاء في أربطة الركبة يكون غير قادر على الاتزان أثناء المشي لكونه لا يتحمل الضغط الذي يتسبب فيه وزنه على الركبة، وهذا يجعله يشعر بوجود خلخلة في الركبة ويفقد القدرة على الاتزان.
التهاب اربطة الركبة
عندما يشكو أي شخص من التهاب أربطة الركبة فإنه لا يكون من الصعب التعامل مع هذا الأمر، على العكس تماماً فإن هناك بعض الطرق البسيطة للغاية التي يمكن التعامل بها والتي سوف تقلل من حدة الالتهابات والألم الناتج عنها، وإليك بعض من تلك الطرق:
الحلول المنزلية: يحدث الالتهاب في الأساس نتيجة للإفراط في الحركة وإهلاك الأوتار ولهذا فإن الراحة أساس العلاج ولهذا يجب تجنب القيام بأي مجهود زائد لبضعة أيام حتى يهدأ الالتهاب، مع القيام بكمادات ثلج أثناء ذلك لكونها فعالة في تخفيف الألم والتقليل من التورم.
تجنب الجلوس لفترة طويلة: الإفراط في الراحة قد يؤتي نتائج عكسية خلال فترة العلاج وقد يصيب الركبة بالتصلب نتيجة زيادة الضغط على الأوتار لكثرة الجلوس، ولهذا يجب التحرك بشكل خفيف من حين إلى آخر.
العلاج باستخدام موجات الضغط: خلال هذا العلاج يتم القيام بتوجيه موجات الضغط نحو الأوتار الملتهبة مما يساعد على وصول الدم إليها بطريقة جيدة وتحسين عملية الشفاء، تلك الطريقة تكون فعالة في العلاج بشكل كبير وتقلل من فرصة التدخل الجراحي ولا يوجد له أية أعراض جانبية.
الأدوية: هناك بعض الأدوية التي يتم وصفها من أجل التقليل حدة الالتهابات وتخفيف الألم.
المساج: عمل بعض حركات التدليك الخفيفة على منطقة الإصابة يكون له دور مهم للغاية في التخفيف من حدة الألم وتعزيز الدورة الدموية في المنطقة المصابة.
العلاج الطبيعي: يكون مهماً للغاية سواء أكان هناك تدخل جراحي أم لا لكونه يساعد على تقوية العضلات التي تكون محيطة بالركبة ويزيد من مرونتها ويسهل من تدفق الدم والغذاء إليها مما يسرع من عملية شفائها.
حقن الستيرويدات: قد يتم استخدامها في حالات الألم الشديد لكون مفعولها يظل سارياً حتى مرور بضعة أسابيع.
الجراحة: إذا لم تنجح أي من الطرق التي يقوم الطبيب بوصفها في العلاج فهنا يكون التدخل الجراحي أمراً لا بد منه من أجل التخلص من المشكلة بشكل نهائي.